اسم المدونه

الصفحة الرئيسية

أحبُ دمشقَ هوايا الأرقى أحبُ جوار بلادي ثرى من صبا و ودادِ رعته العيون جميلة و قامة كحيلة أحب أحب دمشق دمشق بغوطتك الوادعة حنين إلى الحب لا ينتهي كأنك حلمي الذي أشتهي هوى ملء قصتك الدامعة تمايل سكري به دمشق كشمس الضحى الطالعة هنا و البطولات لا تنضب تطلع شعب حبيب العلي إلى المجد بالمشتهى كلل دمشق و أنت الثرى الطيب غضبت و ما أجمل فكنت السلام إذا يغضب

Maydee
من هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان ؟؟؟؟ الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك .. أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته ولا تخجل من مصاحبته و السير معه الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه . . . *♥*!*EL MOKHTAR*!*♥*

انت زائر رقم

msn live widget

الجمعة، 29 يوليو 2011

أتحبني وأنا ضريرة ...



أتحبني وأنا ضريرة ...قالت لهُ...
أتحبني وأنا ضريرة ...
وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ...
الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ...
ما أنت إلا بمجنون ...
أو مشفقٌ على عمياء العيون ...
قالَ ...بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ....
ولا أتمنى من دنيتي ...
إلا أن تصيري زوجتي ...
وقد رزقني الله المال ...
وما أظنُّ الشفاء مٌحال ...
قالت ...إن أعدتّ إليّ بصري ...
سأرضى بكَ يا قدري ....
وسأقضي معك عمري ...
لكن ..من يعطيني عينيه ...
وأيُّ ليلِ يبقى لديه ....
وفي يومٍ جاءها مُسرِعا ...
أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا ...
وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا ...
وستوفين بوعدكِ لي ...
وتكونين زوجةً لي ...
ويوم فتحت أعيُنها ...
كان واقفاَ يمسُك يدها ...
رأتهُ ....فدوت صرختُها ...
أأنت أيضاً أعمى؟!!...
وبكت حظها الشُؤمَ ....
لا تحزني يا حبيبتي ...
ستكونين عيوني و دليلتي ...
فمتى تصيرين زوجتي ....
قالت ...أأنا أتزوّجُ ضريرا ...
وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا ...
فبكى ...وقال سامحيني ...
من أنا لتتزوّجيني ...
ولكن ...قبل أن تترُكيني ...
أريدُ منكِ أن تعديني ....
أن تعتني جيداً بعيوني ...



الخميس، 28 يوليو 2011

رسالة الى أصحاب الوجوه العابسة !!؟؟



من الطبيعي أن نتعب في هذه الحياة وأن

تؤرقنا همومها ولكن هل تستلزم معاناتنا هذه .. أن نرفع شعار العبوس  ليلاً ونهار 

لو كان العبوس حلاً لمشاكل البشر، لما رأيت شخصا واحد.. تتربع على شفتيه ابتسامة .وسلم:النبي صلى الله عليه وسلم :

(تبسمك في وجه أخيك صدقة) أخرجه البخاري ، فأي ابتسامة تلك التي تكون صدقة ؟

وكيف يمكن استثمارها كوسيلة لكسب الآخرين ؟

وقبل أن نتلمس الإجابة الصحيحة على هذين السؤالين لا بد من استعراض لأنواع الابتسامات لنحدد بعدها الابتسامة التي نريد 

·     أنواع الابتسامات :

ابتسامة الفرح ـ وذلك عند حدوث ما يفرح الإنسان من أمال دنيوية أو أخروية.

ابتسامة السخرية ـ يريد منها السخرية من الخصم وتحسسه بفشل ما يقوم به وتحقيره.

ابتسامة النفاق ـ يقوم بها للحصول على بالمقاتل، الدنيوية
ابتسامة الخوف ـ يقوم بها تجنبا من شرور المقاتل، ودرءا لفساده المتوقع

ابتسامة الجنون ـ تحدث عند فقدان التحكم بالعقل .

ابتسامة الحوادث المضحكة تحدث عند سماع بعض الحوادث المضحكة غير الاعتيادية .

ابتسامة الإخاء ـ والتي تنبع من قلب محب لأخيه لا لسبب سوى قربه من الله

وواضح من هذا الاستعراض أن الابتسامة النابعة من قلب محب للآخر في الله هي تلك التي عناها النبي صلى الله عليه وسلم.

وتشابهها تلك الابتسامة النابعة من قلب مشفق محب للخير للآخرين ،حريص على هدايتهم ، أنها تبدو مشرقة على وجه المبتسم وهو يطلقها من غير ابتغاء لأي مصلحة من المصالح الدنيوية الزائلة ، ولكن السؤال الذي يبقى مطروحا ، وهو كيف يمكن استغلال هذه الابتسامة في اكتساب الآخرين ؟ 

وحتى تكون هذه الابتسامة هي الابتسامة المثالية، والتي لها قوة من التأثير والجاذبية لكسب الآخرين لا بد أن تتوافر فيها المواصفات التالية:

أولا: أن نشعر المقابل أنها نقية من كل مقصد غير الحب الحقيقي والحرص على الهدية.

ثانيا: أن تتصاحب مع مصافحة أو عناق أو كليهما خاصة إذا كان غائبا أو مسافرا.

ثالثا : أن بصحبها كلمات الترحيب الجميلة والخالية من المبالغات الممقوتة .

رابعا: أن يرفقها بالسؤال عن الأحوال والأهل والأبناء، وبعض مشاكله الخاصة واهتماماته.

خامسا: أن يناديه بأحب الأسماء إليه.

إذا الابتسامة طريقك إلى القلوب، تماما كما يكون عبوسك المستمر.. سببا لنفورهم منك .

الابتسامة .. تخفف من التوتر، وتجعل الإنسان متفائلا، يتعامل مع مشاكله بإيجابية في حين أن التجهم يضيف ثقلا لا يحتمل.




قل لهم !!؟؟؟






ليست للمقدمه مكان عندما يخذلون احساسك الجميل..ويكسرون احلامك بقسوه..ويرحلون عنك

كالايام..كالعمر..
وينبت في قلبك جرح باتساع الفراغ خلفهم..ثم تأتي بهم الايام اليك من جديد..
فكيف تستقبل عودتهم..
وماذا تقول لهم؟؟
قل لهم:
إنـك نسيتهـم .. وأدر لهـم ظهـر قلبـك , وأمـض ِفـي الطـريق المعاكـس
لهـم فربما كان هناك..فـي الجهة الأخرى..أناس يستحقونك أكثـر منهـم .
قل لهم :
إن الأيـام لا تتكـرر .. وإن المـراحـل لا تعـاد .. وإنـك ذات يـوم .. خلفتهـم
تمـامـاً كمـا خلفــوك فــي الـوراء وإن العـمـر لا يعـود إلــى الــوراء أبــداً .
قل لهم:
إنك لفظت آخر أحلامك بهـم .. حين لفظت قلوبهـم .. وإنك بكيت خلفهـم
كثيـراً حتـى إقتنعـت بمـوتهـم وإنـك لا تملـك قـدرة إعادتهم إلـى الحياة
فــي قلبــك مــرة أخــرى بعــد أن إختــاروا الـمــوت فيــك .
قل لهم:
إن رحـيلهــم جعلـك تعـيـد إكتشاف نفسـك .. وإكتشـاف الأشيـاء حولـك
وإنـك إكتشفــت أنهـم ليـسـوا آخـر المشـوار .. ولا آخـر الإحساس .. ولا
آخـر الأحـلام .. وأن هنـاك أشيـاء أخــرى جـمـيلـة .. ومـثيـرة .. ورائعــة
تـستـحــق عـشــق الـحـيــاة وإسـتـمــراريـتــهــا .
قل لهم:
إنـك أعـدت طـلاء نفـسـك بعـدهـم .. وأزلـت آثـار بصمـاتـهـم مـن جـدران
أعماقـك .. وأقتلعـت كـل خناجـرهم من ظهرك وأعدت ولادتك مـن جديـد
وحرصت على تنقية المساحات الملوثة منهـم بك ، وإن مساحتك النقيـة
مـــا عـــادت تـتـســع لـهـــم .
قل لهم:
إنك أغلقت كـل محطات الإنتظار خلفهـم .. فلـم تعـد ترتـدي رداء الشـوق
وتقـف فـوق محطـات عودتهـم .. تترقـب القـادميـن .. وتدقـق في وجـوه
المسافريـن .. وتبحث في الزحام عـن ظلالهـم وعطـرهـم وأثـرهـم عـل
صـدفــة جـمـيـلــة تـأتــي بـهــم إلـيــك .
قل لهم:
ان صـلاحيتهـم إنتهت .. وأن النبض في قلبك ليس بنبضهم .. وأن المكان
فـي ذاكرتك ليس بمكانهم .. ولم يتبق لهم بك سوى الأمـس .. بكل ألم
وأســى وذكـــرى الأمـــس .
قل لهم:
إنـك نزفتهـم في لحظـات ألمـك كدمـك .. وإنـك أجهضتهـم فـي لحظـات
غيابهـم كجنيـن ميـت بداخلـك .. وإنـك أطلقـت سراحهـم منـك كـالطيـور
وأغلقـت الأبـواب دونـهـم وعـاهـدت نفسـك ألا تفـتـح أبـوابـك إلا لأولئـك
الــذيــن يسـتـحـقـــون .
قل لهم:
إن لكـل إحسـاس زماناً .. ولكل حلم زماناً .. ولكـل حكايـة زمانـاً .. ولكـل
حزن زماناً .. ولكل فـرح زمانـاً .. ولكل بشـر زمانـاً .. ولكـل فرسـان زمانـاً
وإن زمنهـم إنتهـى بــك منـذ زمــن .
قل لهم:
لا تقل لهم شيئا .. إستقبلهم بصمت فللصمت أحيـاناً قـدرة فائقـة علـى
التعبيـر عمـا تعجـز الحـروف والكلمـات عـن تـوضيحــه .

الأربعاء، 27 يوليو 2011


أحبُ دمشقَ

هوايا الأرقى

أحبُ جوار بلادي

ثرى من صبا و ودادِ

رعته العيون جميلة و قامة كحيلة

أحب أحب دمشق

دمشق بغوطتك الوادعة حنين إلى الحب لا ينتهي

كأنك حلمي الذي أشتهي

هوى ملء قصتك الدامعة

تمايل سكرى به دمشق كشمس الضحى الطالعة

هنا و البطولات لا تنضب

تطلع شعب حبيب العلي إلى المجد بالمشتهى

كلل دمشق و أنت الثرى الطيب

غضبت و ما أجمل فكنت السلام إذا يغضب

من روائع نجاة الصغيرة ونزار قباني

أرجع أليا
متى ستعرف كم أهواك يا رجلا
أبيع من أجله الدنيـــا وما فيها
يا من تحديت في حبي له مدنـا
بحالهــا وسأمضي في تحديهـا
لو تطلب البحر في عينيك أسكبه
أو تطلب الشمس في كفيك أرميها
أنـا أحبك فوق الغيم أكتبهــا
وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـا
أنـا أحبك فوق الماء أنقشهــا
وللعناقيـد والأقـداح أسقيهـــا
أنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي
يـا قصة لست أدري مـا أسميها
أنـا أحبك حاول أن تسـاعدني
فإن من بـدأ المأساة ينهيهـــا
وإن من فتح الأبواب يغلقهــا
وإن من أشعل النيـران يطفيهــا
يا من يفكر في صمت ويتركني
في البحر أرفع مرسـاتي وألقيهـا
ألا تراني ببحر الحب غارقـة
والموج يمضغ آمـالي ويرميهــا
أنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا
مــا زال يقتل أحلامي ويحييهـا
كفاك تلعب دور العاشقين معي
وتنتقي كلمــات لست تعنيهــا
كم اخترعت مكاتيبـا سترسلها
وأسعدتني ورودا سوف تهديهــا
وكم ذهبت لوعد لا وجود لـه
وكم حلمت بأثـواب سأشريهــا
وكم تمنيت لو للرقص تطلبني
وحيـرتني ذراعي أين ألقيهـــا
ارجع إلي فإن الأرض واقفـة
كأنمــا فرت من ثوانيهــــا
إرجـع فبعدك لا عقد أعلقــه
ولا لمست عطوري في أوانيهــا
لمن جمالي لمن شال الحرير لمن
ضفـائري منذ أعـوام أربيهــا
إرجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا
فمــا حياتي أنا إن لم تكن فيهـا



الثلاثاء، 26 يوليو 2011

أحلى شعر-- ردينة مصطفى الفيلالي



مشغول بأي شيء مشغول
وعطرها يفوح منك كأريج الحقول
فاجأتك أم أني أبكرت الوصول
لتضع يدك على الباب وتمنعني الدخول
لملم كلماتك أيها العابث المسطول
أحمرها في شفتيك على وجهك المبلول
وأزرار قميصك منزوعة وأنت ….. أنت مشغول
متسولة تلك التي معك ، أم بائعة جسد تجول
أم أنك أحضرتها من الطرقات لتثبت
رجولة العجول
أنا التي أفنت العمر معك بكل الفصول
أنا التي أحبتك علمتك ماذا تقول
وجئت اليوم لتكذب علي وتمنعني الدخول
عد إلى أحضانها وأكمل المسرحية بكل الفصول
فمسرحية الخيانة أبطالها
أناس سلبت منهم العقول
يمارسون الحب على الأرصفة
في الحانات بين السهول
لكنك اخترت مكانا وفقا للشريعة والأصول
حيث كنا سويا وكنت في الحب خجول
والآن أراك أسد تصول ..... تجول
وملامحك تدل فعلا أنك مشغول !
العرق يتصبب منك كمحتضر ضعيف
وأنا أتساقط ألما كورق الخريف
لم بعتني واشتريت الغرائز والتخاريف
لم خذلتني ، جمعتنا في هذا الموقف السخيف
الحب أيها الخائن طاهر شريف
وحبك .... حبك وسائد وشراشيف
عد لها وأخبرها أن النساء جنس عفيف
لايبعن جسدا من أجل ماء ورغيف
أخبرها أنك إنسان كفيف
لم يبصر الحب يوما لان ضبابه كثيف
وأعود أنا وجرحي يكسوه النزيف
تاركة ورائي شبابي ..... أيام الخريف
لأدفن بيدي حبي الطاهر الشريف
كما يدفن الشهيد في ديننا الحنيف