اسم المدونه

الصفحة الرئيسية

أحبُ دمشقَ هوايا الأرقى أحبُ جوار بلادي ثرى من صبا و ودادِ رعته العيون جميلة و قامة كحيلة أحب أحب دمشق دمشق بغوطتك الوادعة حنين إلى الحب لا ينتهي كأنك حلمي الذي أشتهي هوى ملء قصتك الدامعة تمايل سكري به دمشق كشمس الضحى الطالعة هنا و البطولات لا تنضب تطلع شعب حبيب العلي إلى المجد بالمشتهى كلل دمشق و أنت الثرى الطيب غضبت و ما أجمل فكنت السلام إذا يغضب

Maydee
من هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان ؟؟؟؟ الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك .. أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته ولا تخجل من مصاحبته و السير معه الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه . . . *♥*!*EL MOKHTAR*!*♥*

انت زائر رقم

msn live widget

الأربعاء، 14 مارس 2012

زرعتك في قلبي زهر حنون



زهر حنون
زرعتك في قلبي زهر حنون 
وسقيتك من دمعي ودمي
جداول وعيون
وغزلتلك من الشمس الي ضفايرها دهب
أساور وحب مكنون
إِنت يلي لاجلها بعت الدنيِِ
وما همني
كلام الشرق وكلام الغرب
وكلام بينحكى وكلام ما بينحكى
إنت يلي من نبع مياتها بيتعمد  نبي
ومن رطب زرعاتها
بيتغذى نبي
وعلى صدرها
رسالة نبي
إنت يلي اسمها في الكتب معلوم
ولاجلها القيامة تقوم
إنت يلي ولادها
دمع غيماتها ربيع الأرض وحرث الأرض
وحجارها من سجيل
ندهتيلي في عز الليل
خلعت ثياب لبست حزام
وبسم الله
على الموعد بلا تأخير
وبين قرده وخنازير صار الليل
عز النهار
ومابدري لقيت روحي مع اشلاقي
تطير وتطير
كأنها طير بيتجمع بيد خليل
وسمعت آذان بيكبر وزغاريد
ما أحلاها
من كل أم إستشهد ضناها
وكل أخت وزوجة وحبيبه
حتى جاني صوت من العالي
يقول هنيالي
وشفت أمي بتمسك صورتي
ودمعة حزن ممزوجه بفرح
وما بدري تهللي تكبرلي
وترسمني بأصابعها
كأني عريس في ليلة دخلته
في ليلة حنته
وزهر حنون
حققتله أمنيته
زرعتك في قلبي زهر حنون
وسقيتك من دمعي ودمي جداول وعيون
وغزلتلك من الشمس إلي ضفايرها دهب
أساور وحب مكنون
زهر حنون

•.♥.•°.. ثمن حلمي هو عمري ..°•.♥.•°



•.♥.•°.. ثمن حلمي هو عمري ..°•.♥.•°
عفواً..
ليس بالضرورة أن ننساهم..
ما دمنا لا نملك قدرة نسيانهم..
لكننا بالتأكيد نملك قدرة المحاولة على نسيانهم..
إذاً.. "فلنحاول"..
التناسي..
تمثيلية غبية نمارسها على الآخرين..
كي نثبت لهم أننا الأقوى والأقدر على النسيان..
إنها تجربة بطيئة ومملة من أجل اختراع النسيان..
لكنها في معظم الأحيان.. تنجح!
لا بأس..
لنتألم قليلاً عند الفراق..
أو حتى كثيراً..
ولنصرخ بصوت مرتفع..
لكن.. لماذا لا نعتبر هذه الصرخة.. صرخة الميلاد..
و"نحاول"استقبال الحياة من جديد؟!
حين تغيب شمس أحلامكم..
لا تنتظروا شروق شمس جديدة..
فقد تتأخر عليكم كثيراً..
و"حاولوا" أنتم أن تبحثوا عنها خلف غيوم الأيام..
كي لا تضيع سنواتكم في ظلمة الانتظار!
لسببٍ ما..
خسرناهم.. ورحلوا..
فأظلمت الدنيا في أعين قلوبنا..
وضاق الوجود بنا..
ونعلم جيداً أنهم لن يعودوا يوماً..
إذاً.. "فلنحاول" أن نضيء النور مرة أخرى!
وهذا الطريق يذكرنا بهم..
فهل نهجر الطريق الذي شهد يوماً فرحة لقاءنا بهم؟
أم نزرع في الطريق وردة حمراء..
ونقول له بامتنان شكراً أيها الطريق؟
ترى ..
هل "حاول" أحدكم وهو عائد إلى نفسه..
بعد أن شيّع جثمان حلم من أحلامه الجميلة..
أن يمسح دموع قلبه..
ويقبل رأسه في المرآة..
ويقدم لنفسه وردة حمراء..
ويردد بينه وبين نفسه:
"
اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها"؟
إذا كسرتك الأيام يوماً..
"
فحاول" أن ترمم نفسك بنفسك..
ولا تمنع نفسك من البكاء..
عند إحساسك برغبة البكاء..
فقدرتك على البكاء "نعمة"..
يحسدك عليها أولئك الذين تبكيهم.. ولا يشعرون!
عند الألم..
نطرق كل أبواب النسيان..
فالبعض.. يبكي كي ينسى..
والبعض.. يضحك كي ينسى..
والبعض.. ينام كي ينسى..
والبعض.. يتحدث بصوت مرتفع كي ينسى..
والبعض.. يصمت كي ينسى..
والبعض.. يخون كي ينسى..
وهو أسوأ أنواع المحاولات.. لأنه بداية الألم وليس نهايته .!!!!
تذكروهم بدفء وحميمة..
ولا تحصوا وجوههم كما يحصي البخيل دنانيره ودراهمه..
كي لا تصابوا بالإحباط عند اكتشاف إفلاس قلوبكم من تلك الوجوه..
و"حاولوا" أن ترسموا وجوههم في دفاتركم كالحكايات الجميلة..
واسردوها على قلوبكم قبل النوم..
إذا كان ماضيك أسوداً أو مؤلماً..
"
فحاول" أن تحذفه من تاريخك نهائياً..
وتنكر له قدر استطاعتك..
وعش بلا ماضِ..
ولا تصدق أن الذي ليس له ماضي..
ليس له حاضر أو مستقبل أبداً..
فالحاضر والمستقبل يكونان أجمل وأفضل..
لو أنك تخلصت وأعلنت براءتك من ماضٍ..سيء..
لا تتحسس رأسك..
حين يُذكر الحزن أمامك..
وتظن أنك وحدك المقصود بالحديث..
فغيرك كثير..
ولو لمحت مساحة الحزن والألم في داخلهم..
لأيقنت أنك أفضلهم..
وأتفههم ألماً..
اخلعوا الأقنعة جميعها..
فلم نعد في حاجة إلى قناع يستر أحزاننا وجروحنا..
ولنواجه العالم بوجهنا الحقيقي..
فقمة القوة..
أن تواجه الأشياء بوجهك الحقيقي

ســــــفير الحــــــب !!؟؟؟


الافتتاحيـــة

بعضنا يحب العمل ، وبعضنا يحب النجاح وبعضنا يحب المال ، وآخرون يحبون السلطة وآخرون يحبون المتعة الروحية ، والحسية ، إذا لا يوجد أحد منا لا يحب ولكن ما نوع الشيء الذي يحبه والسبيل للوصول إليه والتعبير عنه ؟ لا يحتاج الحب إلى بوابة للدخول ..ولا يحتاج إلى جرأة في التعبير ....فهو ليطلب الأذن أبدا وأصحاب القلوب والمحبين يدركون ذلك جيدا، أما الذين انكسروا من الحب كتبوا عنه أسوأ الأوصاف وجعلوه يبدو مثل الوجه المظلم من القمر وهذا رأيهم  !!يختلف كل منا في تعبيره عن الحب للآخرين ... لكني أعتقد أنه يكفي أن تشعر به في ذاتك حتى ينتقل هذا الشعور للآخرين نحن بحاجة إلى الكلمات الجميلة الحنونة الصادقة و للكلمات الرقيقة الدافئة لكنها.. ليست كل شيء !!فنحن نحتاج للصديق المحب عند المحن ليقف بجوارنا الوقفة الحقيقية ويكون لنا السند القوي.. ويبقى حبه الحقيقي هو الذي يشع أبدا وقت لنرى فيه سوى الظلام ..الحب الحقيقي لا تعبّر عنه الكلمات إنما إحساس متبادل لأتعرف كيـف ومتــى تجـده !؟ ولكنك تجده بالتأكيد عند والديك في أجمل  صوره ،وتجده في أسرتك وأبنائك في علاقة ترابطية متينة، لا يمكن لأحد فصلها لأنها حقيقية  ، وأكثر ما تجد في داخلك مشاعر الحب المتنوعة بين حبك لوطنك ، لوالديك وأسرتك وأصدقائك وحبك لعملك ، وما إن شاركت كل هذه المشاعر مع حبّك لنفسك أو حبّك للمال ، فقدت معنى الحب الحقيقي وأصبحت من هؤلاء الناس الذين  لا مـركـز لهم في القـــلب والموطن لهم في الذاكــرة !!؟؟


الافتتاحيــــــة:

ليتنـــا نضــيء للأم و لــو شـــــمعة ..
ليتنا نضيء و لو شمعة للأم بقدر ما تضيء لنا حياتنا على مدار الأيام ، أنها فقط الأم صاحبة الروح النقية ، و النفس الزكية ، و الطلعة البهية ، هي أجمل نساء العالم في عيون أبنائها وهي مخزن الحب 
و الحنان ، هي الأم أحلى من الجمال و لو أردنا الكلام و الوصف فهي رواية أسمى من كل الروايات و كل ما كتب الأدباء... رواية أسمى من الخيال يعجز أن يخطها القلم، فعندما تتوقف الكلمات و تزداد الآهات و تختنق العبرات لا نجد مخرجاً لما نحن فيه سوى حضن الأم....

الأم هي أعلى مراتب الحب و التضحية، حب و تضحية من غير انتظار أي مقابل فقط يسعدها ابتسامة على شفاه ولدها....

أحنّ إلى خبز أمي و قهوة أمي ... و ست الحبايب يا حبيبه... و أمي يا ملاكي... تتعدد الأغاني و الأم واحدة  و تتنوع الأساليب و تتكاثر الأقاويل والنية تبقى واحدة ( عيد الأم ) دائماً ما تجده في قفص الاتهام بأنه بدعة و كل بدعة ضلالة... و لا يحق الاحتفال بذلك اليوم بالأم مهما تنوعت الأساليب المخالفة أو المراسيم و بالرغم من ذلك نجد الكل يتوافد إلى محلات الهدايا و الحلويات لشراء ما هو غال وثمين... السؤال المهم: هل عيد الأم بدعة فعلاً  ؟  و لماذا ما زال الجميع يحتفلون به  ؟ و كيف يحتفلون به  ؟ كل ذلك له في سطورنا المثير و المنير... 
و لننسى اليوم تاريخ العيد و لماذا قام عليه و لنذكر فقط.. تعب و سهر و تضحيات أمهاتنا الكثيرة، عذابها في آلام الحمل و آلام الولادة و سهرها على راحتنا.. عندما نتعب، من يفيدنا بكل ما يستطيع سواها؟ لنحاول إسعادها في هذا اليوم، نقدم لها أسمى الكلمات.. أحبك يا أمي، و لنقدم لها أثمن الهدايا.. فهي أغلى هدية من الله لنا، نقدم لها وردة جورية.. تخبرها عن مقدار حبنا لها، نقدم لها قبلة على يدها 
ووجنتيها الطاهرتين.. لعلها تعبر عن شكرنا لها ، و لنقدم لها وقتنا.. نجلس و نستمع لها ببساطتها و طيبتها هي الأغلى من كل الأوقات،
ونقدم لمن رحلت شيئا لذكراها فالأم و إن رحلت تبقى خالدة الذكرى فمثلها لا تموت في القلوب.. دعونا نضحي بيوم من أيامنا لأمهاتنا .. ألا تستحقه بجدارة ؟؟

على الوتر :
أدعو كل نساء العالم إذا صادفهن يتيم فمن أجل الأمومة اجعلوه ابناً لكنّ، نادوه في عيد الحب أقصد عيد الأم، و أعطوه جرعة حنان...
اقتحموا الصعاب، أوجدوا الفرحة في عيون كل يتيم، ولا تشعروا أحدا بيتمه و فقدان أحد أبويزمان.خصّ هنا الأخصائيات الاجتماعيات و المدرسات في المدارس  و العاملات في كل الخدمات الاجتماعية لأن أعباء الخدمة كبيرة و متشعبة ولكن حصادها عظيم و مفرح، أليس هذا هو العيد   ؟؟ لأن الأعياد ليست أخذ فقط و لكنها عطاء أيضاً و المرأة الأم هي سيدة العطاء في كل وقت و زمان...

كل يوم و كل شهر و سنة و الأم ضيفة القلوب و منبع العطاء و شمعة مضيئة و خير ما بعده خير  ....