اسم المدونه

الصفحة الرئيسية

أحبُ دمشقَ هوايا الأرقى أحبُ جوار بلادي ثرى من صبا و ودادِ رعته العيون جميلة و قامة كحيلة أحب أحب دمشق دمشق بغوطتك الوادعة حنين إلى الحب لا ينتهي كأنك حلمي الذي أشتهي هوى ملء قصتك الدامعة تمايل سكري به دمشق كشمس الضحى الطالعة هنا و البطولات لا تنضب تطلع شعب حبيب العلي إلى المجد بالمشتهى كلل دمشق و أنت الثرى الطيب غضبت و ما أجمل فكنت السلام إذا يغضب

Maydee
من هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان ؟؟؟؟ الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك .. أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته ولا تخجل من مصاحبته و السير معه الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه . . . *♥*!*EL MOKHTAR*!*♥*

انت زائر رقم

msn live widget

الاثنين، 26 ديسمبر 2011

اليـــوم محكمــــــــة !!؟؟




اليوم محكمة
 ----------------

أنا لستُ قدّيسًا
لأمنحكمْ صُكوكَ تسامحي
والذّنبُ أبلى دفترَ الحرمانِ

أنا لستُ إلّا بعضَ جوعٍ
في الطّريقِ تقلّصتْ أمعاءُ صبري
قدْ كفرتُ بحبّكمْ
لا حبَّ ينموُ في
ثرى الحرمانِ

كمْ كانَ بردُ الليلِ ينتهكُ المساءَ
إذا أطلَّ بوجهِ كانونِ الغليظِ
يُضيعُ صوتَ الدّفءِ
في ألحاني

قدْ كنتُ في أقصى الضّياعِ
ولمْ أزلْ ..
عبرتْ  ببابي في الضّحى
كلُّ القوافلِ ... كلَّ يومٍ
قدْ بكتْ عيرُ القوافلِ
ما الذي منعَ البُكا
في مقلةِ الإنسانِ؟

هذي الحصى فوقَ الطّريقِ
كتابُ شعرٍ في رثاءِ النّبضِ
في قلبِ الطّفولةِ منذُ أولِ طعنةٍ
صرخَ الفؤادُ ... صرختُ لكنْ
عادَ رجعُ الصّوتِ بالخذلانِ

وحدي ونزفي والحصى
كنّا هناكَ وليلنا
كنّا نقصُّ الحزنَ للجدرانِ

أنا لستُ شيطانًا
ولكنْ غربةُ الطّفلِ الممزّقِ
في حروفِ قصيدتي
كسرتْ قيودَ الصّمتِ
حولَ لساني

أنا لستُ طوفانًا
ولكنْ ثورةُ الأمواجِ في البحرِ
الذي ملَّ المراكبَ فوقَهُ
هدمتْ سدودَ الخوفِ
في شطآني

اليومَ ناديتُ القبائلَ كلّها
كلَّ الذينَ رأيتهمْ
بينَ الأزقّةِ في الشّتاءِ ..
وأنْ هلُمّوا إخوةَ النّسيانِ

وجمعتُ حوليَ
كلَّ أجزائي التي
قدْ حُطّمتْ تحتَ المطارقِ
منذُ آلافِ الدّموعِ
وقبضةِ الأحزانِ

صرنا أنا ..
وجميعنا ثغرٌ تأبّطَ حقّهُ
صرنا أنا ، وأنا الذي
قدْ عُدتُ منْ كلِّ المنافي،
اليومَ يومي واكتمالي في غدي
بدري سيرسمُ ضحكةَ الأكوانِ

واليومَ محكمة
وأمسي شاهدي
والوقتُ قاضٍ بيننا
والعدلُ قرّرَ أنّهُ
سيكونُ سيفًا في
يدِ السُّلطانِ

بقلم: م. رفعت زيتون
القدس

العــام الجــــديد .. آمــــال تنتظـــر التحقيــــق !!؟؟




الافتتاحية / سوزان أبوشامة 

تنسل الثواني من ثقوب العمر  ،  ويمضي عام آخر نجمع ماتبقى من الحطــام 
لنصوغه أملا جميلا نهديه للعام الجــــــديـــــــد 
 يارب / كم من السنوات...... مرت وكم من الأحلام صنعنا وكم عام جديد أتى
 ليمضي ومانزال حيث كنا نكابر أنّـا ماسقطنا ... وقد تحول عمرنا محض  .. 
إجترار .. وصراعا قاسيا .... 
شيئا من الأوهام تولّد ما بين إنطلاق الروح وإرتعاشات الجليـد ..
 انه العام الجديد الذي نستمد من روحنا أمنيـــات صــادقــــــــــة 
عميقة وملحـــة لتــــــــــداوي جـــــروح عـــــــام مضــــــى ...



وكأننا نقول لامتسع لدينا لجروح جديدة فيك ياأملنا الجديد 
نحبك أيها الآتي بصمت .....فلتمسح أحزاننا لتنمـــــو بدلا منها أفراحنا التي خبأناها لديك منذ بداية اشراقتك الأولــــى وان كانت هناك بعض الهزائم فلتساعدنا على احتمال القادم منها مادمنا نحتمل المزيد !!؟؟
عذرا أيها الحزن قليلا ... لك الشهور الماضية  لملمهـــــا احملها وارحل بها  ، اننا نريد أن نستعير معطف الفــــرح لهذا العام لنقضي لياليه الباردة بـــدفء وأمــــــان  ..
فقد تنفع الأوهام أحيانا .....لا منفذ سوى الحلم ولكننــــــا بارادتنا سنحقق أحلامنا ونبدّل أوهامنا .. والمجد دائمـــــا للأحلام التي ينبثق منها الضياء من رحـــــم الظــــــلام ..
 والمجد لثورة تقتات من أنفاسها من نرجس العمر .. من تقاليد الزمن عندما كان الحب نفح من نهـــج الزمــان ...
المجد للأحلام والمجد لهذا العام المحمّل بها والذي ندعو الله أن يكون ، واقعا وأملا ورجاء واشراقا  .. نرجوه عــــــام  الخير والحب والأمان والسلام ...
                                    وتمضي بنا الليالي
                                       وتبقى ليالينا
                                                                                                                   
                                                                                               
        




للكاتب ماجد الحمزاوي
في مدونته وطني الجنوب
هذه الكلمات عني .. له كل الشكر والتقدير لما خطّ قلمه


الاستاذه الكاتبه , سوزان ابو شامه , غنيه عن التعريف .

 كاتبه , ومناضله , سوريه , مشهوره في كتابتها الصحفيه ,

 من مناصري الدفاع عن حقوق المرأه السوريه والعربيه .

 تمتاز في كتابتها القويه , وتتخذ من كتابتها وقلمها , رصاص

 تطلق في وجه كل من يقف في طريق المرأة وتقدّمها وتحررّها ...

 انها اليوم في الصف الأول للدفاع عن الثوره السوريه , وهي

 من مناضلي الثوره في شكلها السلمي ...

  تكتب  , وتتألم بكتابتها , لما يحصل لبلادها الجميلة سوريا

 انها من النساء النادرات , بالوطن العربي , التي تناضل في

 سبيل الكلمه الحره , وتناضل لنيل المرأه كامل حقوقها ...

 سوزان ابو شامه , ماهي الاّ نتاج , عن نضال طويل , ونجاح

  في نيل حقوقها كامرأه سوريه وعربيه , ودليل واضح بأن

  المرأه لها حقوق ... كما عليها واجبات ...

 ان مجال المرأه مفتوح , في ظل  وجود الثورات العربيه

 ( الربيع العربي ) .

 لقد تم تهميش المرأه في السابق , واليوم سوف تنال نصيبها

 الأكبر من حقوقها ....

 المرأه العربيه لم تعد تلك المرأه التي تخدم زوجها فقط , لقد

 اقتحمت كافه المجالات وأثبتت جدارتها مع شريكها الرجل .

 والأستاذه الكاتبه الكبيره سوزان أبو شامه أكبر دليل لنجاح

 المرأه العربيه في كافة المجالات ...

 فهنيئا لك أستاذتي العزيزه لما حققتيه من نجاح في حياتك ...



وللــــــــدمــــع لـــــــــــــــــون !!؟؟



جعل الشعراء للدّمع لون :
فقال أحدهم في الدّمع الأخضر:


وقائلة ما بال دمعك أخضـــــــرا ... فقلت لها هل تفهمين إشارتي
ألم تعلمي أن الدموع تجففـت ... فأجريتها يا منيتي من مرارتـــي

و قال آخر في الدمع الأبيض :

وقائلة ما بال دمعك أبيضـــــــــــا .... فقلت لها يا عــــــز هذا الذي بقــــــي
ألم تعلمي أن البكا طال عمره .... فشابت دموعي مثلما شاب مفرقي

و قيل في الدمع الأحمر :
كانت دمــوعي حمراً يوم بينهـــــــــــم .... فمذ نأوا قصرتها بعــدهم حـرقــــــــــي
قطفت باللحظ ورداً من خدودهم .... فاستقطر البين ماء الورد من حدقي

وقيل في الدمع الازرق 

وقائلة ما بال دمعك أزرقا .... فقلت لها وهل كَفَت أدمُعي
الم تعلمي أنّه ماءُ بحـــــــرٍ .... قد هاج موجهُ بين أضلُعــــــــي
و دائما في الأبيض:
قالوا : ودمعي قد صفا لفراقهم ... إنا عهدنا منك دمعا أحمرا
فأجبتهم إن الصبابة عمــــرت.... فيكم وشاب الدمع لما عمرا