اسم المدونه

الصفحة الرئيسية

أحبُ دمشقَ هوايا الأرقى أحبُ جوار بلادي ثرى من صبا و ودادِ رعته العيون جميلة و قامة كحيلة أحب أحب دمشق دمشق بغوطتك الوادعة حنين إلى الحب لا ينتهي كأنك حلمي الذي أشتهي هوى ملء قصتك الدامعة تمايل سكري به دمشق كشمس الضحى الطالعة هنا و البطولات لا تنضب تطلع شعب حبيب العلي إلى المجد بالمشتهى كلل دمشق و أنت الثرى الطيب غضبت و ما أجمل فكنت السلام إذا يغضب

Maydee
من هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان ؟؟؟؟ الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك .. أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته ولا تخجل من مصاحبته و السير معه الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه . . . *♥*!*EL MOKHTAR*!*♥*

انت زائر رقم

msn live widget

الخميس، 28 يوليو 2011

رسالة الى أصحاب الوجوه العابسة !!؟؟



من الطبيعي أن نتعب في هذه الحياة وأن

تؤرقنا همومها ولكن هل تستلزم معاناتنا هذه .. أن نرفع شعار العبوس  ليلاً ونهار 

لو كان العبوس حلاً لمشاكل البشر، لما رأيت شخصا واحد.. تتربع على شفتيه ابتسامة .وسلم:النبي صلى الله عليه وسلم :

(تبسمك في وجه أخيك صدقة) أخرجه البخاري ، فأي ابتسامة تلك التي تكون صدقة ؟

وكيف يمكن استثمارها كوسيلة لكسب الآخرين ؟

وقبل أن نتلمس الإجابة الصحيحة على هذين السؤالين لا بد من استعراض لأنواع الابتسامات لنحدد بعدها الابتسامة التي نريد 

·     أنواع الابتسامات :

ابتسامة الفرح ـ وذلك عند حدوث ما يفرح الإنسان من أمال دنيوية أو أخروية.

ابتسامة السخرية ـ يريد منها السخرية من الخصم وتحسسه بفشل ما يقوم به وتحقيره.

ابتسامة النفاق ـ يقوم بها للحصول على بالمقاتل، الدنيوية
ابتسامة الخوف ـ يقوم بها تجنبا من شرور المقاتل، ودرءا لفساده المتوقع

ابتسامة الجنون ـ تحدث عند فقدان التحكم بالعقل .

ابتسامة الحوادث المضحكة تحدث عند سماع بعض الحوادث المضحكة غير الاعتيادية .

ابتسامة الإخاء ـ والتي تنبع من قلب محب لأخيه لا لسبب سوى قربه من الله

وواضح من هذا الاستعراض أن الابتسامة النابعة من قلب محب للآخر في الله هي تلك التي عناها النبي صلى الله عليه وسلم.

وتشابهها تلك الابتسامة النابعة من قلب مشفق محب للخير للآخرين ،حريص على هدايتهم ، أنها تبدو مشرقة على وجه المبتسم وهو يطلقها من غير ابتغاء لأي مصلحة من المصالح الدنيوية الزائلة ، ولكن السؤال الذي يبقى مطروحا ، وهو كيف يمكن استغلال هذه الابتسامة في اكتساب الآخرين ؟ 

وحتى تكون هذه الابتسامة هي الابتسامة المثالية، والتي لها قوة من التأثير والجاذبية لكسب الآخرين لا بد أن تتوافر فيها المواصفات التالية:

أولا: أن نشعر المقابل أنها نقية من كل مقصد غير الحب الحقيقي والحرص على الهدية.

ثانيا: أن تتصاحب مع مصافحة أو عناق أو كليهما خاصة إذا كان غائبا أو مسافرا.

ثالثا : أن بصحبها كلمات الترحيب الجميلة والخالية من المبالغات الممقوتة .

رابعا: أن يرفقها بالسؤال عن الأحوال والأهل والأبناء، وبعض مشاكله الخاصة واهتماماته.

خامسا: أن يناديه بأحب الأسماء إليه.

إذا الابتسامة طريقك إلى القلوب، تماما كما يكون عبوسك المستمر.. سببا لنفورهم منك .

الابتسامة .. تخفف من التوتر، وتجعل الإنسان متفائلا، يتعامل مع مشاكله بإيجابية في حين أن التجهم يضيف ثقلا لا يحتمل.




هناك تعليق واحد: