اسم المدونه

الصفحة الرئيسية

أحبُ دمشقَ هوايا الأرقى أحبُ جوار بلادي ثرى من صبا و ودادِ رعته العيون جميلة و قامة كحيلة أحب أحب دمشق دمشق بغوطتك الوادعة حنين إلى الحب لا ينتهي كأنك حلمي الذي أشتهي هوى ملء قصتك الدامعة تمايل سكري به دمشق كشمس الضحى الطالعة هنا و البطولات لا تنضب تطلع شعب حبيب العلي إلى المجد بالمشتهى كلل دمشق و أنت الثرى الطيب غضبت و ما أجمل فكنت السلام إذا يغضب

Maydee
من هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان ؟؟؟؟ الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك .. أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته ولا تخجل من مصاحبته و السير معه الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه . . . *♥*!*EL MOKHTAR*!*♥*

انت زائر رقم

msn live widget

الخميس، 4 أغسطس 2011

قهوتها الشامية



مما أعجبني .... قــهــوتــهــا  الشــامـيـَّـــة
..............................
في باحة ِ بيت ٍ شرقي ٍّ في حارات ِ الفيحاءْ
تـتهادَى قربَ "البَـحْرة ِ" فاتـنـة ٌ
تسمع ُ موسيقى المـــاءْ وترتـِّب ُ أغصانَ الورد ِ
وتجلس ُ باستحيـــاءْ - هل أحضرت ِ لنا
فنجانَيْ قهوتك ِ الشامية ِ يا حسنـــــاءْ؟
لا تنسَيْ حبَّات ِ الهال ِومـاءَ الـورد ِ
ترشينَ على الأرجـــاءْ وتعاليْ
أسمع منك ِ حديثَ القهوة ِ طازجة ً
كلَّ صباح ٍ كلَّ مَساءْ !
 بقلم د. مقداد رحيم

كلّنــــا شـــــركــاء


                  الافتتاحية
كلّنــــا شـــــركــاء
من منطلق المسؤولية الاجتماعية للشركات والتي تختلف باختلاف وجهات النظر في تحديد شكل هذه المسؤولية ...    فالبعض يراها بمثابة تذكير للشركات بمسؤولياتها وواجباتها إزاء مجتمعها الذي تنتسب إليه بينما يرى البعض الآخر أن مقتضى هذه المسؤولية لا يتجاوز مجرد مبادرات اختيارية تقوم بها الشركات صاحبة الشأن بإرادتها المنفردة تجاه المجتمع ، ويرى آخرون أنها صورة من صور الملائمة الاجتماعية الواجبة على الشركات صاحبة الشأن ...إلا أن هذه الآراء تتفق جميعا  من حيث مضمون هذا المفهوم ، فكرة وجوب تذكير الشركات بمسؤولياتها الاجتماعية والأخلاقية وان نجاح قيام الشركات بدورها في المسؤولية الاجتماعية يعتمد أساسا على التزامها بثلاثة معايير هي الاحترام والمسؤولية بدعم المجتمع ومساندته ، مكافحة الفساد   وحماية البيئة ....
إضافة إلى ترسيخ فكرة مسؤولية الشركات ورجال الأعمال تجاه المجتمع كمبدأ جديد في التخطيط والعمل بعيدا عن المعنى المادي المجرد وفكرة الربح والتنافس الأعمى ، وتسليط الضوء على كل نشاط يهدف لتقديم المساعدة أو المساهمة في الحياة الاجتماعية أو البيئة في الدولة  ، وإعطاءه حقه الإعلامي الذي يستحقه وحث الآخرين على التشبّه به والتخفيف قدر الإمكان من المعاناة الإنسانية والاقتراب من المجتمع وتوثيق الروابط بين أفراده ، والحفاظ على الصحة العامة والبيئة ومحاولة التخلص من التصرفات المخالفة للقانون والمضرة بالصالح العام ، وتقليص هامش الألم والخطأ لصالح المحبة والتكافل والوعي الاجتماعي ...
والرسالة التي نوجهها عند ذلك المساهمة في نهضة الوطن وتنميته من أجل مستقبل أفضل وتكريس دور القطاع الخاص إلى جانب المؤسسات الحكومية والدولية في بناء الوطن والإنسان انطلاقا من مبـــدأ
((كلنا شركاء))

وســنبقى .. في سـباق مع الزمــــن
بقلم مديرة التحرير / سوزان أبو شامة

ليتني لم أعش !! ولم أقلق ؟؟



ليتني لم أعش ولم أقلق 

كيف لا اقلق وقد فتحت عيني ّ على الدنيا فوجدت
جميع الأطفال سعداء .. إلا أطفالنا
جميع الشيوخ موقّرين.. إلا شيوخنا
جميع النساء مصونات.. إلا نسائنا
جميع الشهداء مقدّسين.. إلا شهدائنا
جميع الرؤوس مرفوعة .. إلا رؤوسنا
جميع الأحلام مونعة .. إلا أحلامنا
آاااااااه  مؤلم ياصديق ليتني لم اعش لأرى من يدير مصنعه في دولة ، وأولاده يدرسون في دولة أخرى ، زوجته تستجم في دولة ثالثة ، ويقف أمامي ، أنا التي لم أخرج عن صمتي  ، عن حزني ولم أطلق صرختي !!!!  لينظّر لي حول وجوب التشبث بالأرض ..!ليتني لم اعش لأرى تقديم أهل المحسوبيات على حساب ذوي الخبرة والكفاءات.. وتفضيل الأنذال على أصحاب المروءات .. والجهلة التافهين على المشهود لهم بالنبوغ..ليتني لم اعش لأرى الفئران تمتطي ظهور الأسود..!ليتني لم أعش ولم أقلق !!!!

هل انتهت صلاحيتك عند من تحب ؟؟؟




هل انتهت صلاحيتك عند من تحب!!


ليس بالضروره أن يعاملوك معاملة
فـ يختمـوا على ظهرك تاريخ انتهائك وصلاحيتك لديهم !
فقـد لايتسع وقتهـم لمنحـك !

لكن !!!!!!

هنالك مؤشرات تصدر منهم / إليك .. تؤكـِد أن امـرك لديهم قد إنتهى


المؤشر الأول 

أن يكـونـوا أول إلإهتمامات .. وتكون آخـر الإهتمـامـات لديهـم
أن تناديهم عند إختناقك / فلا يجيب صوتك .. سوى صدى صوتـك !
أن تحرص على اختراع الفرح  من اجلهـم .. ويحرصــون على إختراع / الحـزن من أجلـك
أن تعلّمهم : الفـرح / والكبريـآء / والشمـوخ .. ويعلموك .. البكاء / والذل / والإنكسـار !


المؤشر الثاني  
أن يدركوا إن / صوتهـم كـالماء إليـك .. ويتعمدون أن يقتلـوك ( عطشـاً ) !
أن تمرك مناسباتهم  الخـآصـه بـ / فـرح .. وتمرهُم منآسبـاتك الخآصـه مـرور الكِرام !
أن تنـام رسـائلـك الهامة في بريدهم .. حتى تختنِق بـ غبـار
أن يتعمـدوا .. بأنباء  حكـاياتهم الجديده .. ويكثروا  من  ( سـرد ) التفاصيل عليك


المؤشر الثالث  
أن ترسل لهم متحدياً
كبريائك ! .. فـ يتآخر الرد .. وقـد لايصل أبـداً.. !
أن لاتتحدث مع الآخرين ( إلاّ )
عنهـم .. وأن يتحدثوا مع الآخرين عن كل الأشيـاء
إلاّ ( أنـت ) !


المؤشر الرابع  
أن تحدثهم عن الحب .. والحلم .. والخيال
ويحدثونك عن الإخـوه .. والواقع .. والنصيب
أن تشرح لهـم عذابك في غيابهِم
ويشرحوا لـك مغامراتهم في غيـابـك !

 المؤشر الخامس 

أن تحفـظ غيابهم .. وينتهكوا غيابك


المؤشر السادس

أن [ تصـون ] كرامتهم .. ويهدروا  كرامتك  



المؤشر السابع
  
أن .. لا يعادلهم / لديك شيء !

ويفوقـك لديهم .. كل شيء !

يسألني لماذا أكتب ؟؟؟



نحن نكتبُ يا صديقي ..
لتستعيدَ خُضرتها الاشجار
لـتـُشرقَ الشمسُ كلَ نـهـار
لتزدادَ العُـذوبه في الانهار
لـتـتـسعَ الزُرقه في الـبحار
لتزدادَ ألاناقه في الأزهار
لتعودَ لخِصبها مياة الأمطار
ليصيرَ الـحبُ سيدَ الاقدار

نحن نكتبُ يا صديقي ..
لـتتسع الحِدة افقاً في الأنظار
لنـَفـتحَ هوة في ذلك الجدار
لـيـتعلمَ جـيـلُنا فنَّ صُنع الثوار
لينهضَ من كبوته هذا الاعصار
ليعرفَ العاجزون طعم الاصرار
لنُحاصرَ قليلاً شكلَ هذا الدمار
ليـَعلمَ تـجار الاوطان اننا احرار

و انا يا صديقي ..
انا اكتبُ و احلمُ..
لـتـكُبَرَ الاحلامُ في أيدي الصغار!!
حتى لا يُصيبني الصمتُ بأنفجار !!
أو أطلق يائسة على رأسي النار !!

كل يرى الناس بعين طبعه


مااشتهر من الأقاويل في حياتنا اليومية ((كل يرى الناس بعين طبعه))
و غالبا ما نطلقه حين يتهم شخص بصفة سيئة.. 
بالرغم من أن المقولة محايدة تحتمل السلبية و الإيجابية..
في حديثي هاهنا..
أخص بالذكر شخصيات – وقد تكون شخصية محدّدة- ترجح لديها كفة الأخلاقيات, 
الاحترام (احترام النفس, الغير, الرأي, الثقافة, الدين...)
و الكثير من السلوكيات و الصفات السامية..
فمن يمتلك  مثل هذه المميزات و يكون لديه ،حسن الظن بالغير و الإحساس المرهف..
يرى (و يظن) بأن غيره يماثله بالصفات.. 
لذلك عند انكشاف القناع.. 
يشعر بشدّة الموقف و قوة الصدمة.. 
فيتساءل حينها.. لماذا هم هكذا..؟ لماذا كل هذا التصنّع..؟ 
فيتذكر بأن (الناس معادن) و أن هؤلاء الأشخاص سيظلون كما هم 
سواء على أرض الواقع, على الهاتف, أو حتى على الشبكة بين الأجهزة "في المنتديات".
و لأنه انسان  شديد الإحساس.. 
يحزن لوضعهم.. 
و يناقشهم محاولا توجيه أفكارهم و اعتقادهم لما هو أقرب إلى الصواب .. 
فالبعض يتكّبر.. 
و البعض الآخر يدّعي المثالية فيناقش على غير علم ولا دراية..
فتصبح الحصيلة: أقل من القليل (يصغي و يتعظ) 
أما الباقي (ثور الله في برسيمه) و (علينا العوض) 
و عند إدراكنا بأن الاختلاف بين الناس له وجود.. نردد فورا 
((كل يرى الناس بعين طبعه))
و يبقى دائما و أبدا قوله تعالى: 
(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) الرعد11