المضحك المبكي
صفحات ساخرة هدية للقراء ( من أضحكك قادرا أن يبكيك)
عزيزي القارئ عزيزتي القارئة :
نحن لسنا مسؤولين عن محتوى هذا الموضوع !!!
فهو عبارة عن "لمبات" محروقة داخل أدمغة من رواها لنا !!؟؟
نصائح مهمة قبل القراءة:
- يرجى القراءة ليلاً مع إطفاء آخر شمعة شغالة بالمخ !
- يرجى عدم تصديق كل ما سيرد في هذا الموضوع !
- يرجى تحضير وجبة من الطعام, سنخبركم عن دورها لاحقاً
- يرجى ترديد الشعار قبل الدخول:
جاهل جاهل
مضادات الاستقراء:
- لا ينصح به لمرضى السكري ...
- لا ينصح به لمرضى القلب والشرايين ..
تأثيرات جانبية:
- حالة إحباط شديدة !
- احتمال غثيان وارتفاع السكر في الدم !
- الموضوع يسبب وخزة في الضمير وحساسية في الكرامة.
- حدوث اضطرابات عربية ذات منشأ تاريخي.
نصائح مهمة بعد القراءة:
- طنش تعش تنتعش..
- التهام وجبة الطعام التي قمت بتحضيرها..
- يرجى ترديد الشعار بعد الخروج :
جاهل جاهل
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تصريح صحفي ....
يقال أن جورج بوش دعى توني بلير على الغداء ..وبعد الغداء......خرجوا للصحفيين
للإدلاء بتصريح صحفي ...!!
سألهم أحد الصحفين ..ماهي القرارات التي اتخذتموها أثناء اجتماعكم .. ؟؟
قال الرئيس بوش : قررنا أن نقتل 20 مليون مسلم و دكتور أسنان واحد..؟؟؟!! .
الصحفيين إندهشوا طبعا ونظروا إلى بعضهم البعض والكل متلهف لمعرفة ......
لما طبيب أسنان واحد فقط ....؟؟؟؟؟؟؟
فقال أحد الصحفيين للرئيس بوش : ولماذا طبيب أسنان واحد؟؟
تبسم بوش....ثم مال على توني بلير........وهمس في أذنه
...ألم أقل لك إن أحدا لن يهتم بالـ 20 مليون مسلم ؟؟؟؟؟؟
أشعر بالخجل من نفسي في هذه اللحظه .......لأني عند قراءتي للنكته ...سألت نفسي.
ليه طبيب أسنان واحد ......؟؟؟
بصدق وبصراحه ........مالذي فكرتم به عند قرائتكم للتصريح ...
بالذات حين قال بوش : سوف نقتل 20 مليون مسلم وطبيب أسنان واحد ..؟؟
ألم يدر بفكركم هذا السؤال ..ولما طبيب أسنان واحد ...؟!!!
انشغلنا بالطبيب الواحد ونسينا الـ 20 مليون مسلم ...!!!
وهذا هو حال الكثير منا.!!
وهذه هي سياستهم اللعينة.....!!
توجيه أنظارنا بعيدا .. وشغلنا بأتفه الأمور ....!!
يمكن تغيروا الاسماء توني بلير وبوش الابن .. ولكن السياسات الغربية ثابتة .. لا تتغير سوى الأسماء
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ولادة في طابور الخبز
شهدت القاهرة حادثة طريفة نتيجة أزمة الخبر، حيث وضعت سيدة مولودها بانتظار دورها للحصول على 20 رغيف مسموح بها كحد أقصى فنالت اكثر من ذلك حيث انهالت عليها النقوط" والتهنئات.
وفاجأت آلام المخاض سيدة حامل في شهرها الأخيرة بعد وقوفها 3 ساعات أمام أحد المخابز في ضاحية المرج شمال القاهرة. وما أن بدأت في الصراخ حتى حتي تجمعت حولها النسوة وحضرت والدة صاحب المخبز واخلت مكانا داخله وقامت بدور الطبيب حتي وضعت مولودها الأول محمد محمد أحمد.
ويعمل والد الطفل في سوق العبور (شمال العاصمة) ويبلغ من العمر 25 عاما، والزوجة التي وضعت وليدها لم تجد وسيلة لتدبير شؤون بيتها في ظل انشغال زوجها بعمله سوى القيام بنفسها بذلك رغم معرفتها أن الوقوف في طابور المخبز مغامرة غير محسوبة العواقب بالنسبة لسيدة تحمل في أحشائها جنينا في شهره التاسع.
وعلى الفور قام صاحب المخبز بمنح نقوط للزوجة تهنئة لها على الولادة، وكانت عبارة عن 40 رغيفا، ورفض أن يتقاضى منها ثمنها.
وقام الواقفون في الطابور بتقديم عدد من الارغفة إليها على سبيل النقوط أيضا، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد حيث اقترح أحد الواقفين أن يتبرع كل ما سيأتي إلى الفرن برغيف خبز الي الزوجة يوميا طوال مدة نفاسها، ووافق الحاضرون وصاحب المخبز علي هذا الاقتراح حيث اعتبروه بمثابة خير لابد أن يفعلوه لانه من الممكن أن يتعرض اليه أي شخص منهم.
وبفرحة شديدة تحدث الزوج عبر محطة "العربية " قائلا: لم أصدق في البداية عندما علمت بالخبر وظننت أنه مزحة، فمن يصدق أن امرأة تولد في طابور خبز، عموما الحمد لله الذي رزقني بابن وقبله بزوجة صالحة تقف بجانبي .
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
التصغير الأول
كان فلان بن فلان رجلا ضخما طويل القامة عريض المنكبين، أُعْـتقل ليواجه إتهاما بأنه في كل لحظة يستنشق من الهواء أكثر من حصته المقررة، فلم ينكر، وأقرّ بأن السبب يرجع إلى أنه يملك رئتين كبيرتين هما وحدهما المسؤولتان، فأحيل بالحال إلى المستشفى ليغادره بعد أسابيع رجلا جديدا ذا قامة قصيرة وصدر ضيق ورئتين صغيرتين، يستهلك يوميا هواء يقل عن الحصة المخصصة له رسميا.
لست مجبرا أن يفهم الاخرين من انا فمن يمتلك القلب والروح والجسد سأكون امامه كالكتاب المفتوح .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق