العنصران الحيويان ، الهواء الرقيق والنار النقية | |
كلاهما لديك حيثما أكون | |
الأول فكري ، والثاني رغبتي | |
هذان المتحركان بيننا دائما في الحضور والغياب .. | |
فإذا ما تبدد هذان العنصران السريعا الحركة | |
في رحلة حب رقيقة إليك | |
فإن حياتي التي تتشكل من أربعة عناصر، إذ تصبح اثنين فقط | |
تهوى إلى قاع الموت، مُغْتَمةٌ بحزنها !! | |
. | |
حتى أستعيد تكوين حياتي الصحيح | |
بتلك الرسائل السريعة التي ترجع إليّ منك | |
ولقد عادت الآن مرة ثانية ، وقد تأكدتْ | |
من صحتك الجيدة ، تقص لي أخبارها | |
تُفرحني هذه الأنباء عنك إذ أسمعها، لكن السرور لا يدوم طويلا | |
لأنني أبعثها ثانية إليك ، وسرعان ما يكبر حزني !!؟؟ | |
الصفحة الرئيسية
الأربعاء، 21 سبتمبر 2011
سرعان مايكبر حزني ؟؟؟؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق